5 Tips about المدير المتسلط You Can Use Today



هو الذي يضع العراقيل أمام آراء ومقترحات وطلبات الموظف. يخشى الفشل ويخاف النقد ويتوجس من النتائج. يؤجل حل المشكلات ويتباطأ في اتخاذ القرارات. لا يحب التغيير ولا يرغب في التطوير حيث يلجأ إلى تبريرات تنظيمية يجعلها شماعة يستتر بها من إحداث التغيير والتطوير المطلوب في البيئة التنظيمية التي يعمل بها مثل تعقيد الإجراءات وشح البنود والروتين والبيروقراطية وغيرها. لذا فهو يرى أن الوضع الحالي في العمل يعتبر في أفضل حالاته وأن ليس بالإمكان أفضل مما كان. يتميز هذا المدير بقدرته الفائقة على إيجاد المبررات تجاه الآراء والمقترحات بقصد عرقلتها وتوقيفها عند حدها. وفي حالة كانت هذه المقترحات وجيهة أو كانت مطلبًا جماعيًا ولا يستطيع ردها في الحال فإن هذا المدير يقبلها ويثني عليها لكنه يبدأ في البحث عن العراقيل الممكنة والمناسبة لهذه المقترحات لعرقلتها ووأدها قبل أن ترى النور. لذا يضع عددًا من البدائل بغرض دراسة أفضلها لتكون عائقًا منيعًا وسدًا عتيدًا لهذه المقترحات التي استطاعت أن تخترق خطوطه الدفاعية الأولى. ومن جهة أخرى تكون درسًا جيدًا لأصحابها بعدم تكرارها وردعًا لغيرهم بعدم التفكير بمثلها.

مناقشة مدى كرهك لهذا المدير المتسلط مع زملائك في العمل قد يجعلك تشعر بتحسن ولكنه لا يفعل شيئًا لحل المشكلة؛ فمعظم الجلسات الجماعية هي محادثات معاكسة للإنتاجية ومضيعة للوقت، ولا يتم خلالها تحقيق أي شيء ذي قيمة وتؤدي في النهاية إلى المزيد من تجارب العمل السلبية.

قبل ٣ سنوات عليك أن تسأل نفسك أولاً لماذا قام مدير الشركة الذي.

مشاهير مشاهير العرب سينما وتلفزيون عائلات ملكية مشاهير العالم أناقة أزياء مجوهرات وساعات عبايات وأزياء محجبات إطلالات المشاهير جمال شعر وتسريحات عناية بالبشرة مكياج وعطور صحة ورشاقة الصحة العامة الصحة النفسية رشاقة وتغذية سيدتي وطفلك أطفال ومراهقون الحمل والولادة صحة الطفل مولودك لايف ستايل فنادق ومنتجعات منزل وديكور دليل السفر تطوير الذات قصص ملهمة ريادة أعمال تكنولوجيا تطوير وتنمية بلس+ أخبار فعاليات الأبراج تفسير أحلام ثقافة وفنون سيارات شباب وبنات علاقات زوجية مطبخ  فيديو 

وجه الشبه بين مدير المشروع والمايسترو: قيادة متناغمة لتحقيق النجاح ٢ نوفمبر ٢٠٢٤

غياب أخلاقيات العمل: كيف يؤثر على الإنتاجية ويمهد الطريق للفشل؟ ٢٢ يونيو ٢٠٢٤

المدير المتسلط هو الشخص الذي يمارس سلطته بطريقة غير مناسبة، ويسعى لتحقيق أهدافه وأحلامه لوحده فقط لا غير، ويظهر سلوكيات مثل: السيطرة المفرطة.

هو الذي قدراته ومهاراته الشخصية متدنية. لا يملك المعلومات الكافية ولم يكتسب المهارات اللازمة. لا يستطيع أن يطور أساليب العمل ولا يملك أن يبسط إجراءاته. كما لا يستطيع أن يتخذ قرارات مهمة أو يحل مشكلات مزمنة. تعرف عند مناقشته في أي موضوع أنه يعيش في واد والعمل والآخرين في واد آخر. من صفات هذا المدير أنه ينطبق عليه كثير من الأمثال والحكم المتداولة على ألسن الناس مثل (فاقد الشيء لا يعطيه) وغيرها. وبالرغم من أنه يقبع على رأس العمل وسنامه إلا أنه لا يعرف عنه شيئا. يرى العمل بعيونه لكن لا يدركه بحواسه. إنه يمثل حالة ميئوسا نور منها لا ينفع معه العلاج ولا يفيد معه الترميم والحل الوحيد والناجح لهذا المدير هو إعفاؤه من منصبه بناء على طلبه. لقد أبدع مؤلفا كتاب القيم التنظيمية الذي نشره معهد الإدارة العامة بالرياض حيث جاء به: (إن بعض الأشخاص يصبحون مديرين والسبب الوحيد في ذلك أنهم لا يصلحون أن يكونوا كذلك). إنه مدير آيل للسقوط بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى حتى أنك تصاب بالحسرة والمرارة عندما ترى أن المسؤولية تمنح لشخص مثل هذا ليس حسدًا أو غيرة لكن ترحمًا على المصلحة العامة.

كيف تفوقت شركة آبل وأصبحت واحدة من أكبر الشركات في العالم

ضعف المهارات القيادية: قد يفتقر بعض المدراء إلى المهارات اللازمة لإدارة فريق عمل بفعالية.

هو الذي يتدخل في كل شاردة وواردة خلال العملية الإدارية. ولا يؤمن بنظرية اللامركزية في العمل بل يعتبرها نوعًا من الإهمال وعدم تحمل المسؤولية. يريد أن تؤدى الأعمال حسب رؤيته الشخصية سواء كانت هذه الأعمال صغيرة أو كبيرة. يعمل وقتًا أطول لملاحقة جميع الأوراق والبت فيها. ويحاول أن يجعل مكتبه خاليًا من الأوراق لإتاحة الفرصة للأوراق التي في طريقها إليه من بقية الموظفين. يطلب من موظفيه أن يضعوه دائمًا في الصورة. ولا يتردد في لومهم أو توبيخهم متى ما نما إلى علمه أنهم حجبوا عنه معلومة. لا يفوض صلاحياته لكائن من كان بل يريد أن يأخذ صلاحيات غيره سواء رضوا أم أبوا. يحب العمل بإفراط ويكره أخذ الإجازات حتى أنه يرى أن إجازة نهاية الأسبوع طويلة ويرغب أن تكون يومًا بدلاً من يومين. وإذا ذهب في مهمة خارج البلاد أو قدر أنه أخطأ وأخذ إجازة ليست طويلة فإنه يضع خطًا هاتفيًا ساخنًا بينه وبين موظفيه، حيث إنه مؤمن بنظرية الإدارة عن بعد. لذا تجده يعطي التوجيهات ويسدي التعليمات ويتخذ القرارات وكأنه يمارس مهامه الوظيفية في مكتبه العامر. يضع هذا المدير خطوطًا حمراء لبعض الأعمال التي يجب ألا يبت فيها خلال غيابه وإذا تجرأ أحدهم وتصرف فإن هذا الموظف قد وضع أول مسمار في نعشه الوظيفي لأن هذا المدير سوف يتخذ ضده جميع الأساليب والطرق الممكنة لتهميشه أو تطفيشه. أما مواقف هذا المدير مع موظفيه فهي متدنية فلا يريدهم أن يكونوا نسخة منه لاعتقاده بأن هذا شرف لا يستحقونه.

سيساعدك التكلم بلغة حازمة تتضمن استخدام ضمائر "أنا" و"نحن" على أن تعبِّر عن آرائك بطريقة محترمة؛ حيث يدل التكلم باستخدام ضمير "أنا" على أنَّ أفكارك ملكك، بينما يخلق استخدام ضمير "نحن" جواً من التعاون مع مديرك في العمل، بدلاً من معركة "الرأي والرأي الآخر".

خاص

في منظوري التعامل مع هؤلاء لا بد أن يكون بحزم ليس من قبل موظف واحد لكن مجموعة موظفين يقفون صفا واحدا لبيان حقيقته للإدارة والطلب بإيقافه عند حده. السكوت على مثل هؤلاء ضرر لا تحمد عقباه

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *